(اللهم لك الحمد)، قاله من باب الحمد على المكروه تعويضًا وتسليمًا لأمر الله، حيث وقعت صدقته في يد من لا يستحقها، وهو لا يحب ذلك، وللطبراني في "مسند الشاميين"، وأبي نعيم في "المستخرج": "فساءه ذلك".
(فأتى)، زاد الطبراني وأبو نعيم: "في منامه فقيل له: إن الله قد قبل صدقتك".