(يوم التروية): بتخفيف التحتية: هو اليوم الثامن من ذي الحجة، سمي بذلك لأنهم كانوا يروون فيها إبلهم، ويتروون من الماء، لأن تلك الأماكن لم يكن إذ ذاك فيها آبار ولا عيون، وقيل: لان آدم رأى فيه حواء واجتمع بها، وقيل: لأن إبراهيم رأى في ليلته أن يذبح ابنه فأصبح متفكرًا يتروى.