(قيعان): بكسر القاف، جمع " قاع": الأرض المستوية الملساء التي لا تنبت.
(دقه): بالضم، أي: صار فقيهًا.
(وقال إسحاق: وبيان منها طائفة قيلت الماء): أي خالف ابن راهويه في هذا الحرف، حيث رواه عن أبي أسامة بالتحتية، فقيل: هو تصحيف، فقيل: هو تصحيف منه، وقيل: صواب، ومعناه: شىربت، و" القيل": الشرب في المقابلة نصف النهار، وقال ابن دريد:"تقيل الماء في المكان المنخفض": اجتمع في قاع يعلوه الماء.
(والصفصف المستوي من الأرض) ثبت هذا للمستملي وحده، وفي بعض النسخ:"والمصطف"، وهو تصحيف.