(رجل من الأنصار): هو "عبد الله بن زيد بن عاصم المازني"، وقيل:"عدي بن سهل"، وقيل:"زيد بن الخطاب"، وقيل:"أبو دجانة".
(قال عبد الله بن الفضل): هو موصول بالإسناد أولًا.
(وا أمير المؤمنين)، قالته الجارية باعتبار أن أمر الصحابة كان إليه، وإلا فهو كان يدّعي أنه نبي، ولم يكن يلقب بذلك، بل التلقيب به إنما حدث بعد ذلك لعمر بن الخطاب.
(باب: ما أصاب النبي - صلى الله عليه وسلم - من الجراح يوم أُحُد)، قال عبد الرزاق عن معمر، عن الزهري:"ضرب وجه النبي - صلى الله عليه وسلم - يومئذ بالسيف سبعين ضربة وقاه الله شرها كلها".