(على خير ما كانت) أي: من العظم والسمن والكثرة، لأنها تكون عنده على حالات مختلفة، فتأتي على أكملها ليكون ذلك أنكى له لشدة ثقلها، ولمسلم:"أوفر ما كانت لا يفقد منها فصيلًا واحدًا" وللمصنف: "أعظم ما كانت وأسمن".
(حقها) أي: "زكاتها" كما في مسلم
(تطاؤه بأخفافها)، زاد مسلم:"وتعضه بأفواهها كلما مرت عليه أولاها روت عليه أخراها، في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يقضي بين العباد ويرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار".