(فتفزعن): بالفاء والزاي: من الفزع، أي: لتخفيه بهذه القصة التي تخالف فتواه، وللكشميهني:"لتقرعن" بالفتح وقاف وراء مفتوحة يقال: قرعت بكذا سمع فلان، إذا أعلمته به إعلام صريحًا.
(فكره ذلك عبد الرحمن)، زاد النسائي:"لأنه جاءه وصديقه، وكره أن يستقبله بما يكره".
(فذكر قول عائشة وأم سلمة)، زاد:"فتلون وجه أبي هريرة".
(وقال همام)، أخرجه أحمد وابن حبان.
(وابن عبد الله)، أخرجه النسائي.
(يأمر بالفطر): إذا أصبح الرجل جنبًا، لفظ النسائي ولفظ أحمد:"قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إذا نودي للصلاة صلاة الصبح وأحدكم جنب فلا يصم يومئذ".