(مربدًا): بكسر الميم وسكون الراء وفتح الموحدة: الموضع الذي يجفف فيه التمر.
وقال الأصمعي:"كل شيء جلست فيه الإبل والغنم".
(أسعد بن زرارة)، لأبي ذر:"سعد"، والأول الصواب.
(ابتاعه منهما)، زاد ابن سعد:"بعشرة دنانير، وأن أبا بكر أعطاها" والجمع بينه وبين قوله فيما تقدم: "قالوا: لا نطلب ثمنه إلا إلى الله" أنهم قالوا ذلك أولًا، فأبى أن يقبله حتى ابتاعه، كما هو صريح هذه الرواية.
(هذا الحمال): بكسر المهملة وتخفيف الميم، أي: هذا المحمول من اللبن.
(أبر عند الله) أي: أبقى ذخرًا، وأكثر ثوابًا، وأدوم منفعة، وأشد طهارة من حمال خيبر، أي: الذي يحمل منها من التمر والزبيب، ونحو ذلك.
(ربنا): بالنصب: نداء.
(فتمثل بشعر رجل): هو هذا الرجز المذكور.
(لم يسم لي): ذكر غير الزهري أن الشعر لعبد الله بن رواحة.