لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ} [التوبة: ١١٣] وَأَنْزَلَ اللَّهُ فِي أَبِي طَالِبٍ، فَقَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ} [القصص: ٥٦] قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: {أُولِي القُوَّةِ} [القصص: ٧٦]: «لا يَرْفَعُهَا العُصْبَةُ مِنَ الرِّجَالِ»، {لَتَنُوءُ} [القصص: ٧٦]: «لَتُثْقِلُ»، {فَارِغًا} [القصص: ١٠]: «إِلَّا مِنْ ذِكْرِ مُوسَى»، {الفَرِحِينَ} [القصص: ٧٦]: «المَرِحِينَ»، {قُصِّيهِ} [القصص: ١١]: «اتَّبِعِي أَثَرَهُ، وَقَدْ يَكُونُ أَنْ يَقُصَّ الكَلَامَ»، {نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ} [يوسف: ٣]، {عَنْ جُنُبٍ} [القصص: ١١]: «عَنْ بُعْدٍ، عَنْ جَنَابَةٍ وَاحِدٌ، وَعَنِ اجْتِنَابٍ أَيْضًا»، {يَبْطِشُ} [القصص: ١٩]: «وَيَبْطُشُ» {يَأْتَمِرُونَ} [القصص: ٢٠]: «يَتَشَاوَرُونَ، العُدْوَانُ وَالعَدَاءُ وَالتَّعَدِّي وَاحِدٌ»، {آنَسَ} [القصص: ٢٩]: " أَبْصَرَ. الجَذْوَةُ: قِطْعَةٌ غَلِيظَةٌ مِنَ الخَشَبِ لَيْسَ فِيهَا لَهَبٌ، وَالشِّهَابُ فِيهِ لَهَبٌ، وَالحَيَّاتُ أَجْنَاسٌ، الجَانُّ وَالأَفَاعِي وَالأَسَاوِدُ "، {رِدْءًا} [القصص: ٣٤]: «مُعِينًا»، قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: «يُصَدِّقُنِي» وَقَالَ غَيْرُهُ: {سَنَشُدُّ} [القصص: ٣٥]: " سَنُعِينُكَ، كُلَّمَا عَزَّزْتَ شَيْئًا، فَقَدْ جَعَلْتَ لَهُ عَضُدًا مَقْبُوحِينَ: مُهْلَكِينَ "، {وَصَّلْنَا} [القصص: ٥١]: «بَيَّنَّاهُ وَأَتْمَمْنَاهُ»، {يُجْبَى} [القصص: ٥٧]: «يُجْلَبُ»، {بَطِرَتْ} [القصص: ٥٨]: «أَشِرَتْ»، {فِي أُمِّهَا رَسُولًا} [القصص: ٥٩]: " أُمُّ القُرَى: مَكَّةُ وَمَا حَوْلَهَا "، {تُكِنُّ} [القصص: ٦٩]: " تُخْفِي، أَكْنَنْتُ الشَّيْءَ أَخْفَيْتُهُ، وَكَنَنْتُهُ: أَخْفَيْتُهُ وَأَظْهَرْتُهُ ". {وَيْكَأَنَّ اللَّهَ} [القصص: ٨٢]: " مِثْلُ: أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ: يُوَسِّعُ عَلَيْهِ، وَيُضَيِّقُ عَلَيْهِ".
(): بتشديد الياء.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute