(ففارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم)، لمسلم: "فارقنا الناس في الدنيا أفقر ما كنا إليهم"، فالمعنى: فارقناهم في معبوداتهم ونحن محتاجون إليهم لمفارقتهم اليوم أولى، فضمير إليه الفرق أو إلى أحوج.
(فيكشف عن ساقه)، قال ابن فورك: معناه: ما يتجدد للمؤمنين من الفوائد والألطاف.
(كيما): هي الناصبة وصلت بما.
(طبقًا): بفتح الباء.
(الجسر): بفتح الجيم وكسرها.
(مدحضة): بفتح الميم والحاء المهملة والضاد المعجمة: من الدحض، وهو الزلق.