(يخطر)، قال عياض (٦): "سمعناه من أكثر الرواة بضم الطاء، وضبطناه عن المتقنين وهو الوجه"، أي: "يوسوس"، وأما بالضم فمن المرور، أي: يدنو منه فيمر بينه وبين قلبه ونفسه، أي: قلبه.
(مما لم يكن يذكر)، زاد مسلم: "من قبل" (٧)، ومن ثَّمَ استنبط أبو حنيفة للذي شكى إليه أنه دفن مالًا، ثم لم يهتد لمكانه أن