(إن بلالًا ...) الحديث لابن خزيمة، وأحمد، وابن حبان، وغيرهم من طرق:"أن ابن أم مكتوم ينادي بليل: فكلوا واشربوا حتى يؤذن بلال".
وجُمع بالحمل على التناوب خلافًا لمن ادعى أنه مقلوب، نعم في رواية للبيهقي عن عائشة أنها أنكرت على ابن عمر كون بلال يؤذن بليل وابن أم مكتوم بعد الفجر، وقالت: غلط ابن عمر، كان ابن أم مكتوم يؤذن بليل، وكان بلال يبصر الفجر".