(هصر ظهره)، بفتح الهاء والصاد المهملة؛ أي:"ثناه في استواء من غير تقويس"، ولأبي داود:"غير مقنع رأسه ولا مصوبه"، وله في رواية:"فوضع يديه على ركبتيه كأنه قابض عليهما، ووتر يديه فتجافى عن جنبيه، وفرج بين أصابعه".
(استوى)، زاد أبو داود:"فقال: سمع الله لمن حمده، اللَّهم ربنا لك الحمد، ورفع يديه حتَّى يحاذي بهما منكبيه معتدلًا".
(فقار): بفتح الفاء والقاف: "عظام الظهر".
قال ابن سيدة:"من الكاهل إلى العجب".
قال ابن الأعرابي:"وعدتها سبع عشرة"، وقال الزجاج:"أصولها سبع غير التوابع"، وقال الأصمعي: هي خمس وعشرون: سبع في العنق، وخمس في الصلب، وبقيتها في أطراف الأضلاع".