للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

منهم ما سبق له في (أم) الكتاب.

والهاء في قوله: {مَا فَعَلُوهُ} تعود على الإيحاء لدلالة (يوحي) عليه، وقيل: على العداوة وذكر لأن التأنيث غير حقيقي.

وقوله: {فَذَرْهُمْ} أي: دعَّهم وافتراءهم. هذا فيه معنى التهديد والوعيد.

قوله: {ولتصغى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الذين لاَ يُؤْمِنُونَ بالآخرة} (الآية).

يقال: صَغَى يَصْغَى، وصَغَا يَصْغُو، (وَصَغَا يَصْغَا).

<<  <  ج: ص:  >  >>