وقال ابن عباس:" أحاطت الخطيئة هو أن يحبط ما له من حسنة بكفره ".
وقال قتادة:" الخطيئة هنا الكبيرة الموجبة للنار ".
وقال عطاء:" الخطيئة الشرك ".
وهذا القول يدل على أن السيئة الذنوب، فيصح أن يتوعد الله مَن أذنب الكبائر أو الصغائر ثم أضاف إلى ذلك الشركِ /، وهي الخطيئة بالتخليد في النار. ومن قرأ {خطيائته} بالجمع فهي الكبائر بلا اختلاف، والسيئة الشرك. وهذا الخطاب لليهود / مرتبط بما قبله.