(معينًا): بفتح الميم، أي: ظاهرًا جاريًا على وجه الأرض، ووزنه مفعل إن كان من عانه، وأصله معيون، فحذفت الواو، وفعيل إن كان من المعن، وهو المبالغة في الطلب.
قال ابن الجوزي: كان ظهور زمزم نعمة من الله محضة بغير عمل عامل، فلما خالطها تحويض هاجر داخلها كسب الشرط ففصرت على ذلك.
(الضيعة): بفتح المعجمة وسكون التحتية: الهلاك.
(فإن هذا بيت الله)، للكشميهني:"فإن هاهنا".
(يبني)، للإسماعيلي:"يبنيه".
(كالرابية): بالموحدة ثم التحتية.
(فكانت) أي: هاجر.
(كذلك) أي: على الحال الموصوفة، وفيه إشعار بأنها كانت تفتدي بماء زمزم ليكفيها عن الطعام والشراب.