(حملتما الأرض) أي: السواد من الخراج المضروب عليها منهما بأمره.
(إني لقائم) أي: في الصف لانتظار صلاة الصبح.
(لم ير فيهن) أي: في الصفوف، وللكشميهني: "فيهم" أي: أهلها.
(فطار العلج)(١): هو "أبو لؤلؤة فيروز" غلام المغيرة بن شعبة.
(فمات منهم سبعة): سمي منهم "كليب بن بكير الليثي" صحابي.
(طرح): اسم الطارح حطان اليربوعي.
(صلاة خفيفة)، لابن سعد: أنه قرأ فيها: {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ} و {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ}، وله عن ابن عمر: "أن عمر توضأ وصلى في بيته، وجرحه يثغب دمًا، وأنه قرأ في الأولى:{وَالْعَصْرِ}، وفي الثانية:{قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ}.
(الصنع): بفتح المهملة والنون، ولابن سعد:"الصناع"، وهما معًا يقعان على الرجل والمرأة.
(ميتتي): بكسر الميم وسكون التحتية ثم فوقيتين: أو قتلني، وللكشميهني:"منيتي" بالفتح وكسر النون وتشديد التحتية.
(كذبت): هو على ما ألف من شدة عمر في الدين، وقيل: بل أهل الحجاز يقولون: "كذبت" في موضع "أخطأت".