(يعقبانه): بالقاف، أي: يركبانه عقبه، وهي أن ينزل الراكب ويركب رفيقه، ثم ينزل الآخر ويركب الماشي.
(رفع إلى السماء)، في رواية الواقدي:"أن الملائكة وارته فلم تره المشركون".
(فسمي عروة به): قيل: المراد ابن الزبير، واستبعد بطول المدة بين ولادته، وقتل عروة بن أسماء، فإنها بضعة عشر عامًا، وأنه لا قرابة بين الزبير وعروة بن أسماء، وكأنه لما كان ابن الزبير اسم أمه أسماء، ناسب أن يسمى باسم عروة بن أسماء.