الحسن، والنبات الحسن؛ فصار في ذلك تنمية لأخلاقها ولجسمها وبدنها.
٣ - أن تطور الإنسان في حياته بأمر الله؛ لقوله:{وَأَنْبَتَهَا}، وما الغذاء والعناية بالطفل إلا سبب، والله تعالى هو المسبب، وهو المكوِّن للإنسان والمنُبت له.
٤ - أن الله عزّ وجل قد ييسر للإنسان من يكفله من أهل الخير، فيكون ذلك من أسباب إعاذته من الشيطان الرجيم، لقوله:{وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا}.