للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إليك انتهى.

«١١٨١» - وقال آخر: قومي عار عليّ وأنت عار على قومك.

«١١٨٢» - وطعن في حسب رجل فقال: لأن يكون حسبي عيبا عليّ أصلح من أن أكون عيبا على حسبي.

«١١٨٣» - وقيل: لأن يكون الرجل شريف النفس دنيء الأصيل أفضل من أن يكون دنيء النفس شريف الأصل.

«١١٨٤» - قيل لرجل من ولد بشر بن مروان، وكان مأبونا، إن أباك كان سهما من سهام المسلمين وسيفا من سيوفهم فقال: وأنا جعبة من جعابهم وغمد لسيوفهم.

«١١٨٥» - بعض العبيد الرعاة يفاخر آخر: [من الطويل]

أتبعثني في الشاء وابن مويلك ... على هجمة قد لوّحتها الطبائخ

متى كان عمران الثماليّ راعيا ... وقد راعه بالدوّ أسود سالخ

<<  <  ج: ص:  >  >>