للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

إذا ما شفيت النّفس أبلغت عذرها ... ولا لوم في أمر إذا بلغ العذر

«٣٣٢» - ومن أمثال الضرورة: «يلبس الخلق من لا جديد له» .

٢٤- تعذر الكمال والمحض

«٣٣٣» - من أمثالهم فيه: «أيّ الرّجال المهذّب» .

«٣٣٤» - وقول أبي الدرداء رضي الله عنه: «من لك بأخيك كله» .

«٣٣٥» - وقولهم: «لا تعدم الحسناء ذاما» ، مخفّف وهو العيب.

٢٥- تعلّق الفعل بما يتعذر والامتناع عنه ما اتّصل المانع، أو فعله ما استمرّ الشيء

«٣٣٦» - ومن أمثالهم في هذا: «لا آتيك ما حنّت النّيب» .

«٣٣٧» - ومثله: «لا آتيك ما أطّت الإبل» .

«٣٣٨» - وقال أبو زيد: «لا آتيك ما اختلفت الدرة والجرة» ، واختلافهما أن الدرّة تنتقل إلى الضّروع والجرة تعلو إلى الرأس.

<<  <  ج: ص:  >  >>