«٢٥٩» - كتب كاتب: ما أنتهي إلى غاية من شكرك إلّا وجدت وراءها حاديا من برّك، فلا زالت ممدودة بين أمل تبلغه، وأمل فيك تحقّقه، حتى تتملّى من الأعمار أطولها، وتنال من الدرجات أفضلها.
«٢٦٠» - وقال الأقرع بن معاذ القشيري يشكر برّ ابنه:[من الطويل]
رأيت رباطا إذ علتني كبرة ... وشاب لداتي [١] ليس في برّه عتب
إذا كان أولاد الرجال حزازة ... فأنت الحلال الحلو والبارد العذب