وقال الشاعر: [من الوافر]
لقد أفحمت حتى لست تدري ... أسعد الله أكثر أم جذام
«٤٦٥» - ويقولون: «ضلّ الدّريص نفقه» ، وهو تصغير الدّرص، والدّرص ولد اليربوع، يضرب في الحجة إذا أضلّها الباغي.
«٤٦٦» - «قد يضرط العير والمكواة في النار» ، كأنه جاهل بما يراد به.
ويروى هذا المثل عن عمرو بن العاص.
«٤٦٧» - ويقولون: «حدّث حديثين امرأة فإن أبت فأربعة» .
ويروى «حدّث حديثين امرأة فإن لم تفهم فأربع» ، أي كفّ عنها واسكت.
«٤٦٨» - ومن أمثالهم: «ربما كان السكوت جوابا» .
«٤٦٩» - ويقولون: «كالممهورة من مال أبيها» .
«٤٧٠» - و «كالممهورة إحدى خدمتيها» .
«٤٧١» - ويقولون: «خرقاء عيّابة» .
«٤٧٢» - ومن أمثالهم: «من كل شيء تحفظ أخاك إلا من نفسه» .
«٤٧٣» - «سفه بالناب الرغاء» ، أي سفه بالشيخ التصابي.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute