«٦٢٤» - و «لقيته شدّ النهار ومدّه» ، ومدّه ارتفاعه.
«٦٢٥» - و «لقيته سراة اليوم» ، أي أوله.
«٦٢٦» - و «لقيته أديم الضحى» ، أي أوسطه وأوله [ولقيته] التقاطا. قال الشاعر: [من الرجز]
«ومنهل وردته التقاطا»
«٦٢٧» - ويقال في المواجهة: «لقيته كفاحا» .
«٦٢٨» - و «لقيته صراحا» .
«٦٢٩» - و «لقيته كفّة» .
«٦٣٠» - وإذا لقيته في اليومين أو الثلاثة قلت: «لقيته في الفرط» . قال الأحمر: ولا يكون الفرط في أكثر من خمس عشرة ليلة.
«٦٣١» - فإن لقيته بعد شهر أو نحوه قلت: «لقيته عن عفر» .
«٦٣٢» - فإن لقيته بعد الحول قلت: «لقيته عن هجر» .
«٦٣٣» - ويقولون: «لقيته بين سمع الأرض وبصرها» ، إذا كان يأتيه ثم يمسك
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute