العارض الهتن بن العارض الهتن ... بن العارض الهتن بن العارض الهتن
(١٤) وقوله: [من الكامل]
فكأنّه حسب الأسنّة حلوة ... أو ظنّها البرنيّ والآزاذا
(١٥) وقوله: [من الكامل]
«قلق المليحة وهي مسك هتكها»
(١٦) وقوله: [من مخلع البسيط]
ماذا يقول الذي يغنّي ... يا خير من تحت ذي السماء
(١٧) وقوله: [من الكامل]
أنّى يكون أبا البريّة آدم ... وأبوك والثقلان أنت محمّد
تقدير الكلام: كيف يكون آدم أبا البريّة وأبوك محمد وأنت الثقلان، يعني الإنس والجنّ، وآدم واحد من الإنس، وقد فصل بين المبتدأ الذي هو «أبوك» وبين الخبر الذي هو «محمد» بالجملة التي هي «والثقلان أنت» ، وهذا تعسف قبيح.
(١٨) ويناسبه قوله: [من الطويل]
حملت إليه من ثنائي حديقة ... سقاها الحجى سقي الرياض السحائب