للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

«٩٢٧» - تنّبأ رجل في زمن المنصور، فقال له: أنت نبيّ سفلة، فقال:

جعلت فداك، كلّ إنسان يبعث إلى شكله.

٩٢٨- قصّ قاصّ، فأقبل جماعة من المرد فقال: ها هو قد جاء العدوّ، أمّنوا، اللهم امنحنا أكتافهم، وكبّهم على وجوههم، وولّنا أدبارهم، وأرنا عورتهم، وسلّط أرماحنا عليهم، والناس يؤمّنون ولا يدرون.

يتلوه باب الخمر والمعاقرة والحمد لله على نعمته، وصلّى الله على سيّدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلّم

<<  <  ج: ص:  >  >>