للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

بن خلف المالكي الباجي المتوفى سنة ٤٧٤ أربع وسبعين وأربعمائة. وباجة من بلاد اندلس.

[أحكام القرآن]

- للإمام المجتهد محمد بن إدريس الشافعي المتوفى بمصر سنة ٢٠٤ أربع ومائتين. وهو أول من صنف فيه.

وللشيخ أبي الحسن علي بن حجر السعدي المتوفى سنة ٢٤٤ أربع وأربعين ومائتين. وللقاضي الإمام أبي إسحاق إسماعيل بن إسحاق الأزدي البصري المتوفى سنة ٢٨٢ اثنتين وثمانين ومائتين. وللشيخ أبي الحسن علي بن موسى بن يزداد القمي الحنفي المتوفى سنة ٣٠٥ خمس وثلاثمائة. وللشيخ الإمام أبي جعفر أحمد بن محمد الطحاوي الحنفي المتوفى سنة ٣٢١ إحدى وعشرين وثلاثمائة. وللشيخ أبي محمد القاسم بن إصبع القرطبي النحوي المتوفى ٣٤٠ أربعين وثلاثمائة. وللشيخ الإمام أبي بكر أحمد بن علي المعروف بالجصاص الرازي الحنفي المتوفى سنة ٣٧٠ سبعين وثلاثمائة. وللشيخ الإمام أبي الحسن علي بن محمد المعروف بالكيا الهراسي الشافعي البغدادي المتوفى سنة ٥٠٤ أربع وخمسمائة.

وللقاضي أبي بكر محمد بن عبد الله المعروف بابن العربي الحافظ المالكي المتوفى سنة ٥٤٣ ثلاث وأربعين وخمسمائة أوله ذكر الله مقدم على كل أمر ذي بال الخ.: وهو تفسير خمسمائة آية متعلقة بأحكام المكلفين: وللشيخ عبد المنعم بن محمد بن فرس الغرناطي المتوفى سنة سبع وتسعين وخمسمائة. ومختصر أحكام القرآن للشيخ أبي محمد مكي بن أبي طالب القيسي المتوفى سنة ٤٣٧ سبع وثلاثين وأربعمائة. وتلخيص أحكام القرآن للشيخ جمال الدين محمود بن أحمد المعروف بابن السراج القونوي الحنفي المتوفى سنة ٧٧٠ سبعين وسبعمائة ولأبي بكر أحمد بن الحسين البيهقي (المتوفى سنة ٤٥٨ ثمان وخمسين وأربعمائة) لفقه من كلام الشافعي أوله الحمد لله رب العالمين الخ. «وللمنذر بن سعيد البلوطي القرطبي المتوفى ٣٥٥»

[الأحكام الكبرى في الحديث]

- للشيخ أبي محمد عبد الحق بن عبد الرحمن الأزدي الإشبيلي المتوفى سنة ٥٨٢ اثنتين وثمانين وخمسمائة وهو كتاب كبير في نحو ثلاث مجلدات انتقاه من كتب الأحاديث. وللشيخ محب الدين أحمد بن عبد الله الطبري المكي الشافعي المتوفى بمكة سنة ٦٩٤ أربع وتسعين وستمائة. وهو أيضاً كتاب كبير جمع فيه الصحاح والحسان لكن ربما أورد الأحاديث الضعيفة ولم يبين كذا قال تلميذه اليافعي.

وذكر جمال الدين في المنهل الصافي أن له الأحكام الوسطى في مجلد كبير والصغرى أيضاً تتضمن ألف حديث وخمسة عشر حديثاً انتهى. وللشيخ أبي عبد الله الضيا المقدسي وسيأتي.