للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

طريق التعداد مرتب على ثلاثة أبواب اوله الحمد لله الظاهر قدرته الخ.

[نخبة التواريخ]

- تركي في مجلدين لمحمد بن محمد الأدرنوي المتوفى سنة ١٠٥٠ خمسين وألف جمع فيه الملوك الإسلامية إلى سبع وثمانين دولة وأهداه إلى السلطان عثمان سنة ١٠٣٠ ثلاثين وألف وقد كنت راغباً في تحصيله برهة من الدهر إلى أن قدم مؤلفه مع تأليفه وزارني بواسطة ولده فأكرمته وأسعفت ما استمد مني من نوادر الكتب مثل ذيل الشقائق لابن النوعي ثم لما ترك عندي كتابه بخطه رأيت أنه مترجم من تاريخ الجنابي مع فوات كثير وإلحاق يسير فلم يعجبني ذلك فكان من قبيل تسمع بالمعيدي خير من أن تراه.

[نخبة الدهر في عجائب البر والبحر]

- مجلد للشيخ شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أبي طالب الأنصاري الصوفي الدمشقي شيخ الربوة أوله الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض الخ وهو على تسعة أبواب ككتاب عجائب المخلوقات.

[نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر]

- متن متين في علوم الحديث للحافظ شهاب الدين أحمد بن علي بن حجر العسقلاني المتوفى سنة ٨٥٢ اثنتين وخمسين وثمانمائة وشرحه المسمى بنزهة النظر في توضيح نخبة الفكر له أيضاً وشرح الشرح علي بن سلطان محمد الهروي القاري المتوفى سنة ١٠١٤ أربع عشرة وألف وسماه مصطلحات أهل الأثر على شرح نخبة الفكر. وشرح الشرح المسمى باليواقيت والدرر للشيخ محمد المدعو بعبد الرؤوف المناوي الحدادي (المتوفى سنة ١٠٣١ إحدى وثلاثين وألف) أوله الحمد لله الذي جعل أهل الحديث في الحديث والقديم الخ قال كنت سألت مراراً في وضع شرح على شرح النخبة فسودت أكثره ثم حال دون إتمامه وتبييضه حائل فبيضت ما كنت سودته وأبرزت ما عن الناس كتمته ضاماً إليه ما لأسلافنا فأورد أولاً ترجمة المصنف وقال قد انتهى شرح الشرح مع انتهاء المحرم افتتاح عام سنة ١٠٢٤ أربع وعشرين بعد ألف. وشرح النخبة كمال الدين محمد المذكور قبل المصنف وسماه نتيجة النظر في شرح نخبة الفكر. ونظمها ابن الصيرفي أحمد بن صدقة المتوفى سنة ٩٠٥ خمس وتسعمائة (وشرحه المولى محمد أكرم بن عبد الرحمن «السندي» المكي المتوفى سنة

شرحاً ممزوجاً وسماه إمعان النظر في توضيح نخبة الفكر) وعليه حاشية للشيخ إبراهيم اللقاني المتوفى سنة ١٠٤٠ أربعين وألف «سماه نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر» ونظمها أيضاً محمد الشمني وفرغ منه في شوال سنة ٨١٤ أربع عشرة وثمانمائة ثم شرح هذا النظم ولده تقي الدين أحمد وسماه العالي الرتبة