- نظم للشيخ الإمام أبي سعيد شعبان بن محمد القرشي الشافعي الآثاري «المتوفى سنة ٨٢٨» أوله الحمد لله المتعالي الخ وهي قصيدة في تسعين بيتاً في بحر الكامل والقافية من المتدارك جامعة لإشتات الفضائل.
[نزهة الكروب]
-
النزهة المبهجة في تشحيذ الأذهان وتعديل
الأمزجة
- للشيخ داود الإنطاكي الضرير (المتوفى سنة ١٠٠٨ ثمان وألف) مجلد أوله سبحان من سجدت له جباه الأجرام صاغرة الخ ذكر فيه علم الحكمة الإلهية ومدحها وإنه جعله مشيد الأساس فنَوَّع أجناسه وأوضح فصوله وخواصه وذكر القواعد والدلائل في كتب محررة الأحكام أجلها التذكرة التي استأصل فيها شافة هذه الصناعة وجعل فيها الطب مقصوداً بالذات ثم ضم إليه كل علم يحتاج إليه الطبيب فعزم حين رأى النزهة جامعة تشتمل على فوائد الكتب أن يجعلها خاتمة لتصانيفه فاتفق إن وقف عليها مولانا درويش جلبي ابن المرحوم مصطفى بك من الأمراء المصرية وأشار إليه أن يضع رسالة تكون لمستغلق أبواب معانيها مفتاحاً فحرر كتاباً على ما اراده قد بين فيه كيف ما أخذ الطب من الحكميات والفلسفة واقتصر فيه على ما في قوى عقله من كل مسألة وجواب ولم يكن فيه كلا على كتاب (لغيره) ورتبه على مقدمة وثمانية أبواب وخاتمة.
[نزهة المتأمل ومرشد المتأهل]
- في فضائل النكاح ولعله للسيوطي ظنا. أوله الحمد لله الذي خلق من الماء بشراً وهو يشتمل على تسعة فصول.
[نزهة المتفكر الذاكر وقمع المنافق الفاجر]
- لناصر الدين بن حسن بن الرائق الحريري وهو ديوان شعره فرغ من ترتيبه في جمادى الأولى سنة ٩٦١ إحدى وستين وتسعمائة أوله الحمد لله الذي شيد السبع الطباق الخ.
[نزهة المجالس]
- في المقطعات الفارسية على سبعة عشر باباً جمعه مؤلفه لشروان شاه وأورد في آخره قصيدة في مدحه.