للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بن أحمد القونوي المعروف بابن السراج المتوفى سنة ٧٧٠ سبعين وسبعمائة.

[مشرق الأنوار في مغرب الأسرار]

-

[المشرق في أخبار المشرق]

- لأبي الحسن نور الدين علي بن سعيد الأندلسي المؤرخ الأديب المتوفى سنة ٦٧٣ ثلاث وسبعين وستمائة «٦٨٥» ألفه للصاحب محيي الدين محمد بن محمد بن ندى؟ الجزري وذكره في أوله.

المشرق في اصلاح المنطق

- وهو لباب كتاب سيبويه لقاضي الجماعة أحمد بن عبد الرحمن اللخمي المتوفى سنة ٥٩٢ اثنتين وتسعين وخمسمائة.

[المشرق في حلى المشرق]

- لأبي الحسين سعيد بن علي الغرناطي المتوفى سنة ٦٨٥ خمس وثمانين وستمائة.

[المشرق في محاسن أهل المشرق]

- وهو ستون مجلداً لأحمد بن علي بن سعيد العنسي ذكره على القاري في طبقاته. قال أبو الحسن علي بن سعيد في المرقص أن المشرق والمغرب كتابان في مائة وخمسين سفراً صنفهما جماعة في مائة وخمس عشرة سنة من أهل الاعتناء بالأدب خاتمتهم مصنف هذا الكتاب يعني المرقص وهو ابن سعيد وذكر فيه أنه أخذ منهما وجعله كالمقدمة والمدخل إليهما.

[مشكاة الأسرار ومصباح الأنوار]

- في الأسماء ذكره البوني.

[مشكاة الأنوار في لطائف الأخبار]

- في الموعظة للإمام حجة الإسلام أبي حامد محمد بن محمد الغزالي «هي ليست للغزالي بل لواحد من المتأخرين ينقل عن الغزالي ملكتها وطالعتها» المتوفى سنة ٥٠٥ خمس وخمسمائة قال انكشف لأرباب القلوب أن لا وصول إلى السعادة للإنسان إلا بإخلاص العلم والعمل للرحمن فسنح في خاطري أن أجمع كتاباً جامعاً لجميع أشياء من آيات القرآن (العظيم) وسنن الرسول Object وكلمات الأولياء ونكت المشايخ (رحمهم الله تعالى) وحكم أهل العرفان وأخذت من كل ما يشوق القلب إلى الله Object وطاعته ويقطع لذة النفس عن الدنيا وشهواتها ويرغبها في الآخرة ودرجاتها وكسرت (وحصرت) مقصوده في ثمانية وأربعين باباً أوله الحمد لله الذي نور قلوب أوليائه بأنوار معرفته الخ.