والرفع والنصب والجر والحزم والعامل والتابع والخط. شرحها الشيخ موفق الدين عبد اللطيف بن يوسف البغدادي المتوفى سنة ٦٢٩ تسع وعشرين وستمائة والشيخ عبد الرحمن بن عتيق الصقلي المتوفى سنة ٥١٦ ست عشرة وخمسمائة ونظمها الشيخ سراج الدين عبد اللطيف بن أبي بكر. ومن شروحها الحاصر لفوائد مقدمة الطاهر للشيخ الإمام عماد الإسلام يحيى بن حمزة العلوي المتوفى سنة … أوله الحمد لله الذي أنزل القرآن مفصحاً بفصل الإعراب الخ فرغ من تأليفه في محرم سنة ٧١١ إحدى عشرة وسبعمائة وقال رأيت أكثر من تعلق بعلم العربية من أهل زماننا محلقين على كتب الشيخ طاهر بن أحمد وكان أحسن مصنفاته فيها المقدمة وشرحها لان كلامه فى غيرهما طويل خلا ان شرح المقدمة طريد عن العقود بعيد عن الترتيب اللائق بالتقريب فرأيت بعد استخارة الله تعالى أن أملي عليها مذاكرة أصرف فيها العناية إلى التقريب الخ.
[مقدمة ابن خلدون]
- في التاريخ سماها المؤلف بكتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر وقد مر في العين موصوفاً بفصوله وأبوابه.
[مقدمة ابن هبيرة]
- في النحو شرحها ابن الخشاب عبد الله بن أحمد النجوي المتوفى سنة ٥٦٧ سبع وستين وخمسمائة.
مقدمة أبي حفص البخاري
- «هو أبو عبد الله محمد بن احمد البخاري الحنفي المتوفى سنة ٢٦٤» ذكرها أبو السعود في بعض فتاواه.
[مقدمة أبي الليث]
- هو الشيخ الإمام نصر بن محمد السمرقندي الحنفي ألفها في الصلاة وتوفي سنة … وهي مقدمة قد اشتهرت فيما بين الأنام بركاتها وشملتهم فوائدها شرحها ذو النون بن أحمد السرماري نزيل عينتاب المتوفى سنة ٦٧٧ سبع وسبعين وستمائة والشيخ مصلح الدين مصطفى بن زكريا بن آي طوغمش القرماني وسماه التوضيح وتوفي سنة ٨٠٩ تسع وثمانمائة أوله الحمد لله رب العالمين الخ ذكر الشعراني أنه شرح عظيم دخل به مؤلفه إلى مصر فرآه بعض الحسدة فدس له بعض كلام فيه قدح في مقام السيد الخليل ﵇ فأفتوا بكفره وقتله فخرج هارباً وذلك كقوله في باب الأحداث لا يستقبل الشمس والقمر ولا يستدبرهما أي لأن إبراهيم ﵇ كان يعبدهما انتهى