- للشيخ عبد الله بن عبد الرحمن بن عقيل الشافعي المتوفى سنة تسع وستين وسبعمائة جعله مبسوطاً في مجلدات ولم يتم.
أهبة الناسك والحاج لانتفاعه بها لدى الاحتياج
على المذاهب الأربعة
- للقاضي العلامة حسين بن محمد الدياربكري نزيل مكة.
[علم الاهتداء بالبراري والأقفار]
وهو علم يتعرف به أحوال الأمكنة من غير دلالة عليه دلالة ظاهرة بل خفية لا يعرفها إلا من تدرب فيه كالاستدلال برائحة التراب ومسامتة الكواكب إذ لكل بقعة رايحة مخصوصة ولكل كوكب سمت يهتدى به كما قال الله تعالى وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر ونفع هذا العلم عظيم بين وقيل قد يكون بعض من هو بليد في سائر العلوم ماهراً في هذا الفن كما يمكن عكسه وقد يحصل هذا النوع من التمييز في الإبل والفرس هذا إصلاح ما في مفتاح السعادة وهو من فروع الفراسة.
[الاهتداء في الوقف والابتداء]
- للشيخ برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري المتوفى سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
[أهدى الهدية]
-
[أهنى الفايح في أسنى المدائح]
- لأبي الثناء محمود بن سلمان الدمشقي الحلبي المتوفى سنة خمس وعشرين وسبعمائة جمع فيه قصائده في مدح النبي صلى الله تعالى عليه وسلم.
[أهوال القبور]
- لزين الدين أبي الفرج عبد الرحمن بن رجب الحنبلي المتوفى سنة «٧٩٥» وتقي الدين أبي بكر بن محمد الحصنى الشافعي المتوفى سنة تسع وعشرين وثمانمائة.
[علم الآيات المشتبهات]
كإبراز القصة الواحدة في صور شتى وفواصل مختلفة بأن يأتي في موضع مقدماً وفي آخر مؤخراً أو في موضع بزيادة وفي موضع بدونها أو مفرداً ومنكراً وجمعاً أو بحرف وبحرف أخرى أو مدغماً ومنوناً إلى غير ذلك من الاختلافات وهو من فروع