سبع وأربعين وثلاثمائة والإمام أبو بكر محمد بن القاسم المعروف بابن الأنباري النحوي المتوفى سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة وسعيد بن المبارك ابن الدهان النحوي المتوفى سنة تسع وستين وخمسمائة والإمام أبو الفضائل حسن بن محمد الصغاني المتوفى سنة خمس وستمائة ومختصر كتاب ابن الأنباري للقاضي تقي الدين عبد القادر التميمي المصري المتوفى سنة خمس وألف (١٠٠٩) ثم رتب هذا المختصر ولده ملا حسن على الحروف أول المرتب حمداً لمن بحكمته الباهرة الخ.
[الأضواء البهجة في إبراز دقائق المنفرجة]
- يأتي في القاف.
[أطباق الذهب]
- لشرف الدين عبد المؤمن بن هبة الله المعروف بشقروه الأصفهاني المتوفى سنة … مختصر أوله اللهم إنا نحمدك على ما أسبلت علينا الخ ذكر فيه أنه أشار إلى تأليفه ولي من أولياء الله فألف كأطواق الذهب ورتب على مائة مقالة عارض بها أطواق الزمخشري.
[أطراف الأشراف]
- للسيوطي سبق في الأشراف.
[أطراف الصحيحين]
- للشيخ الإمام أبي مسعود إبراهيم بن محمد بن عبيد الدمشقي المتوفى سنة أربعمائة ولأبي محمد خلف بن محمد بن علي الواسطي المتوفى سنة (٤٠١) ذكرهما الحافظ أبو القاسم ابن عساكر في أول الأشراف وقال وكان كتاب خلف أحسنهما ترتيباً ورسماً وأقلهما أخطاء ووهماً كفيا فيه من أراد تعلمه ولذلك لم يشتغل بإخراجه ولأبي نعيم أحمد بن عبد الله الأصفهاني المتوفى سنة سبع عشرة وخمسمائة وللحافظ أبي الفضل أحمد بن علي بن حجر العسقلاني المتوفى سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
[أطراف الكتب الستة]
- للشيخ شمس الدين محمد بن طاهر المقدسي المتوفى سنة سبع وخمسمائة قال ابن عساكر في الأشراف وهو أطراف الستة أيضاً جمع فيه أطراف السنن وأضاف إليها أطراف الصحيحين وابن ماجة فزهدت فيما كنت جمعته ثم أني سبرته واختبرته فظهرت فيه أمارات النقص وألفيته مشتملاً على أوهام كثيرة وترتيبه مختل راعي الحروف تارة وطرحها أخرى انتهى ومن ثمة لخصها شمس الدين محمد بن علي الحسيني الدمشقي ورتب أحسن ترتيب ومات سنة خمس وستين وسبعمائة وللحافظ جمال الدين (أبي الحجاج) يوسف بن عبد الرحمن المزي المتوفى سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة وفيه