- في خطط مصر. والصحيح أنه إيقاظ المتغفل واتعاظ المتأمل كما سيأتي.
[الإتقان في فضائل القرآن]
- مختصر لشهاب الدين أبي الفضل أحمد بن علي بن حجر العسقلاني المتوفى ٨٥٢
[الإتقان في علوم القرآن]
- مجلد أوله الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب الخ للشيخ جلال الدين عبد الرحمن ابن أبي بكر السيوطي المتوفى ٩١١ وهو أشبه آثاره وأفيدها.
ذكر فيه تصنيف شيخه الكافيجي واستصغره ومواقع العلوم للبلقيني واستقله. ثم أنه وجد البرهان للزركشي كتاباً جامعاً بعد تصنيفه التخبير [التحبير] فاستأنف وزاد عليه إلى ثمانين نوعاً وجعله مقدمة لتفسيره الكبير الذي شرع فيه وسماه مجمع البحرين.
قال وفي غالب الأنواع تصانيف مفردة.
[إتمام الدراية لقراء النقاية]
- له أيضاً يأتي في النون.
[إتمام النعمة في اختصاص الإسلام بهذه الأمة]
- رسالة للسيوطي المذكور أجاب فيها عن سؤال منكر كتبها في شوال سنة ٨٨٨ وأورد في فتاواه بتمامها.
[علم الآثار]
وهو فن باحث عن أقوال العلماء الراسخين من الأصحاب والتابعين لهم وسائر السلف وأفعالهم وسيرهم في أمر الدين والدنيا. ومباديه أمور مسموعة من الثقات. والغرض منه معرفة تلك الأمور ليقتدى بهم وينال ما نالوه وهذا الفن أشد ما يحتاج إليه علم الموعظة هذا ما قاله مولانا لطف الله في موضوعاته وقد نقله الفاضل الشهير بطاشكبري زاده بعبارته في مفتاح السعادة. ثم قال ومن الكتب المصنفة في هذا العلم كتاب سير الصحابة والتابعين والزهاد وكتاب روض الرياحين لليافعي وغير ذلك انتهى. وأما آثار الطحاوي فسيأتي في معاني الآثار وشرح مشكله مع ما يتعلق به فإن معنى آثاره معنى مغاير لتعريف هذا العلم وهو على ما في كتب أصول الحديث بمعنى الخبر. قال شيخ الإسلام ابن حجر العسقلاني في نخبة الفكر إن كان اللفظ مستعملاً بقلة احتيج إلى الكتب المصنفة في شرح الغريب وإن كان مستعملاً بكثرة لكن في مدلوله دقة احتيج إلى الكتب المصنفة في شرح معاني الأخبار وبيان المشكل منها وقد أكثر الأئمة من التصانيف