والشهاب أحمد بن محمد بن أبي بكر الشيرازي الكازروني شرحها ممزوجاً وسماه الهادي للمسترشدين أوله الحمد لله الذي صحح بصحاح حديث من لا ينطق الخ.
والشيخ زين الدين سريجا بن محمد الملطي المتوفى سنة ثمان وثمانين وسبعمائة وسماه نثر فرائد المربعين المنوية في نشر فوائد الأربعين النووية أربعة أجزاء.
والشيخ ولي الدين «محمد المصري الشبشيري» سماه الجواهر البهية.
والحافظ مسعود بن منصور بن الأمير سيف الدين عبد الله العلوي أيضاً شرحه ممزوجاً وسماه الكافي أوله الحمد لله الذي نور بسبحات أنواره الخ.
ومعين «الدين» بن صفي «الدين عبد الرحمن المتوفى سنة ٩٠٥» شرحه بالقول شرحاً صغيراً أوله الحمد لله والمنة على أن أتم علينا النعمة الخ.
وشرح العلامة مصلح الدين محمد السعدي العبادي اللاري المتوفى سنة (٩٧٩) وهو أفضل ما دونوا في بيانها والحق أنه بالنسبة إليه سائر الشروح كالأبدان الخالية عن الروح أوله أحسن حديث ينطق به الناطقون بالحق المبين الخ ألفه للوزير علي باشا.
وشرح الشيخ أحمد بن حجر الهيتمي المكي المتوفى سنة ٩٧٤ وهو شرح ممزوج اسمه الفتح المبين أوله الحمد لله الذي وفق طائفة من علماء كل عصر الخ.
وشرح نور الدين محمد بن عبد الله الأيجي المسمى بسراج الطالبين ومنهاج العابدين وهو شرح فارسي في مجلد أوله الحمد لله بجميع محامده على جميع نعمه الخ.
(وشرح منلا علي القاري المكي الهروي الحنفي المتوفى سنة ١٠٤٤ [١٠١٤]) وشرح آخر ممزوج أيضاً أوله الحمد لله رافع أعلام الملة الزهراء الخ.
وممن شرح الشيخ سراج الدين عمر بن علي ابن الملقن الشافعي المتوفى سنة أربع وثمانمائة.
وتخريجه للإمام شهاب الدين أحمد بن علي بن حجر العسقلاني المتوفى سنة ٨٥٢ خرجه بالأسانيد العالية.
[الأربعين الودعانية]
- وهو القاضي أبو نصر محمد بن علي بن عبيد الله بن ودعان حاكم الموصل المتوفى سنة (٤٩٤) جمع فيه أربعين خطبة.