مشكاة الأنوار فيما روي عن الله سبحانه (وتعالى)
من الأخبار
- للشيخ محيي الدين محمد بن علي المعروف بابن عربي الطائي الأندلسي المتوفى سنة ٦٣٨ ثمان وثلاثين وستمائة أوله الحمد لله رب العالمين الخ قال جمعت هذه الأربعين بمكة المكرمة في شهور ٥٩٩ تسع وتسعين وخمسمائة وشرطت فيها أن تكون من الأحاديث المسندة إلى الله ﷾ خاصة وربما اتبعتها بأحاديث عن الله تعالى مرفوعة إليه غير مسندة إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم مما رويتها وقيدتها ثم أردفتها بأحد وعشرين حديثاً فجاءت واحداً ومائة حديث إلهية وشرحه الإمام محيي الدين يحيى بن شرف النووي المتوفى سنة ٦٧٧.
[مشكاة الأنوار «في رياض الأزهار»]
- للإمام أبي حامد محمد بن محمد الغزالي الطوسي أوله الحمد لله فائض الأنوار وفاتح الأبصار الخ وهو رسالة على ثلاثة فصول كتبها لبعض أحبابه.
الفصل الأول في بيان أن النور الحق الفصل الثاني في بيان المشكاة والمصباح الفصل الثالث في معنى قوله صلى الله تعالى عليه وسلم إن لله (تعالى) سبعين حجاباً.
[مشكاة الأنوار ومصفاة الأسرار]
- لبعض أهل التصوف أوله الحمد لله فائض الأنوار الخ وهو رسالة مشتملة على فصول ثلاثة شرح فيها أسرار الأنوار الإلهية مقرونة بتأويل ما يشير إليه ظواهر الآيات المتلوة والأخبار المروية مثل قوله ﷾ الله نور السماوات والأرض.
[مشكاة الأنوار ومصفاة الأسرار]
- رسالة مشتملة على فصول في قوله تعالى الله نور السماوات والأرض مع قوله ﵇ إن لله سبعين ألف حجاب. هي على طريقة التصوف.
أولها الحمد لله فائض الأنوار وفاتح الأبصار. قلت هذا هو مشكاة الإمام الغزالي على ما رأيته بخط بعض الأكابر وأما الأول ففي كونه له نظر ما رأيت التصريح به وإنما اشتهر بالنسبة إليه غلطاً والتباساً بهذه المشكاة.
المشكاة في بيان ما وقع الخلف فيه من مسألة المياه
- للشيخ بدر الدين محمد الشهاوي (الشهادي) الحنفي مختصر أوله الحمد لله الحليم الستار الخ ذكر فيه أنه وقف على مقدمات عدة فيما يتعلق بالمياه فوضع مقدمة بين فيها الراجح والمرجوح.
[المشكاة]
- لأبي جعفر الطحاوي. ذكر بعض المصنفين