علم التفسير. وأول من صنف فيه الكسائي ونظمه السخاوي والبرهان في توجيه متشابه القرآن ودرة التنزيل وغرة التأويل وهو أحسن منه وكشف المعاني عن متشابه المثاني وملاك التأويل أحسن من الجميع وقطف الأزهار في كشف الأسرار.
[الآيات البينات]
- في شرح جمع الجوامع في الأصول يأتي في الجيم.
[الآيات البينات]
- للإمام فخر الدين محمد بن عمر الرازي المتوفى سنة ست وستمائة وهى غير الصغيره التي على عشرة أبواب ولخصها الخسرو شاهي.
[الآيات البينات]
- للإمام محمد بن عمر بن دحية.
«هو مجد الدين أبو الخطاب عمر بن الحسين بن علي الظاهري البلنسي المتوفى بالقاهرة سنة ٦٣٣».
[آيات التعبير لتوسم الخبير]
-
[الآيات النيرات للخوارق المعجزات]
- للحافظ شهاب الدين أبي الفضل أحمد بن علي بن حجر العسقلاني المتوفى سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
الآيات العظيمة الباهرة في معراج سيد أهل الدنيا
والآخرة
- للشيخ محمد بن يوسف بن علي الدمشقي الصالحي نزيل القاهرة «المتوفى سنة ٩٤٢» أوله الحمد لله الذي رفع سيد خلقه الخ رتب على سبعة عشر باباً ثم ظفر بأشياء فألحقها وسماه الفضل الفائق.
[علم أيام العرب]
وهو علم يبحث فيه عن الوقائع العظيمة والأهوال الشديدة بين قبائل العرب ويطلق الأيام فيراد هذه على طريق ذكر المحل وإرادة الحال والعلم المذكور ينبغي أن يجعل فرعاً من فروع التواريخ وإن لم يذكره أبو الخير مع أنه ذكر ما هو ليس بمثابة ذلك. وصنف فيه أبو عبيدة معمر بن المثنى البصري المتوفى سنة عشر ومائتين كبيراً وصغيراً ذكر في الكبير ألفاً ومائتي يوم وفي الصغير خمسة وسبعين يوماً وأبو الفرج علي بن حسين الأصبهاني المتوفى سنة ست وخمسين وثلاثمائة زاد عليه وجعل ألفاً وسبعمائة يوم.