عشرة وتسعمائة أوله الحمد لله القديم الأول ذكر فيه أنه انتقاه من اثنين وثلاثين تاريخاً فذكر نوادر الوقائع من مبدأ الخلق إلى زمانه قدم الأنبياء ﵈ ثم الخلفاء ثم الملوك لكنه لم يكمله.
[بدائع الصنائع في شرح تحفة الفقهاء]
- يأتي.
[بدائع الصنائع]
- رسالة فارسية للشمس الفخري.
«مسعود بن سليمان الفارسي المتوفى سنة ٩٣٥»
[بدائع صنيع]
- للإمام حجة الإسلام أبي حامد محمد بن محمد الغزالي المتوفى سنة خمس وخمسمائة.
[بدائع الفرائد]
- للشيخ شمس الدين محمد بن أبي بكر المعروف بابن قيم الجوزية الدمشقي الحنبلي المتوفى سنة إحدى وخمسين وسبعمائة.
[بدائع القرآن]
- لابن أبي الاصبع. (زكي الدين أبي محمد عبد العظيم بن عبد الواحد القيرواني ثم المصري المتوفى سنة ٦٥٤)
[بدائع المطالع]
- لمصطفى بن أحمد المعروف بعالي الدفتري المتوفى سنة ثمان وألف.
[بدائع الملح]
- لصدر الأفاضل قاسم بن حسين الخوارزمي النحوي (الحنفي المقتول بيد التاتار) المتوفى سنة سبع عشرة وستمائة.
[بدائع الوسط]
- لمير علي شير الوزير الشهير بنوائي المتوفى سنة ست وتسعمائة وهو ديوانه الثالث.
[البدائع في الصنائع]
- مختصر أوله الحمد لله الذي خص من شاء بما شاء الخ.
[بدر رياض المعارف وشمس سماه اللطائف]
- في علم الأسماء.
[البدر السافر وتحفة المسافر في الوفيات]
- لكمال الدين جعفر بن تغلب الأدفوي المتوفى سنة تسع وأربعين وسبعمائة وأكثر تراجمه من القرن السابع.
[البدر المنير في خواص الإكسير]
- للشيخ الإمام ايدمر بن علي الجلدكي المصري شرح فيه قول صاحب الشذور في اللام ألف في البيت التاسع الذي يقول فيه.
أخونا الذي يأتي بعشرين دورة من الفلك العالي ليحصر مهملا