(وللشيخ أبي الحسن السندي أيضاً تعليقة بالقول لكنها أبسط من تعليقة السيوطي بالقول انتهى).
[السنن الكبير والصغير]
- كتابان لأبي بكر أحمد بن الحسين بن علي الخسروجردى البيهقي المتوفى سنة ٤٥٨ ثمان وخمسين وأربعمائة عن ٧٤ واختصر الكبيرة إبراهيم بن علي المعروف بابن عبد الحق الدمشقي في خمس مجلدات المتوفى سنة ٧٤٤ واختصر كبيره الحافظ شمس الدين محمد بن أحمد الذهبي توفي ٧٤٨ وهذبه وأجاد فيه واختصر أيضاً الشيخ عبد الوهاب بن أحمد الشعراني توفي سنة ٩٧٤ وهما على ترتيب مختصر المزني لم يصنف في الإسلام مثله روى عنه أبو القاسم زاهر بن طاهر بن محمد الشحامي وغيره وصنف الشيخ علاء الدين علي بن عثمان المعروف بابن التركماني الحنفي المتوفى سنة ٧٥٠ خمسين وسبعمائة كتاباً سماه الجوهر النقي في الرد على البيهقي في مجلد كبير أوله الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين الخ ثم قال هذه فوائد علقتها على السنن الكبيرة للبيهقي أكثرها اعتراضات عليه ومناقشات ومباحثات معه. ثم لخصه زين الدين قاسم بن قطلوبغا الحنفي المتوفى سنة ٨٧٩ تسع وسبعين وثمانمائة وسماه ترجيع الجوهر النقي (ورتبه على ترتيب حروف المعجم وبلغ فيه إلى حرف الميم وتوفي سنة ٨٧٩).
[السنن]
- لسعيد بن منصور الخراسانى المتوفى سنة ٢٢٧ سبع وعشرين ومائتين والأمام أبي بكر محمد بن يحيى الهمداني الفقيه الشافعي المتوفى سنة ٣٤٧ سبع وأربعين وثلاثمائة قال شيرويه كان سننه لم يسبق إلى مثلها ولابن لال أحمد بن محمد بن علي الهمداني الشافعي توفي سنة ٣٩٢ وليوسف بن يعقوب القاضي البغدادي المتوفى سنة ٤١٨ ثمان عشرة وأربعمائة ولأبي مسلم إبراهيم بن عبد الله بن مسلم الكحي البصري المتوفى سنة ٢٩٢ اثنتين وتسعين ومائتين ولأبي بكر أحمد بن محمد بن هانئ الأثرم ولابن الشجاع ولأبي قرة موسى بن طارق ذكره البقاعي في حاشية شرح الألفية.
[سنن الترمذي]
- مر في الجيم ويقال لها الجامع الصحيح أيضاً.
السنن للدارقطني
- وهو الإمام الحجة أبو الحسن علي بن عمر الشهير الحافظ البغدادي المتوفى سنة «٣٨٥».