محمد بن مراد بعدما أكمل الرياضيات من المولى علي القوشجي بواسطة ملا لطفي وحاشية للبرجندي أولها الحمد لله رب المشارق والمغارب الخ ومن شروحه الممزوجة شرح محمد بن حسين بن رشيد المشهدي الخوارزمي أوله الحمد لله الذي خلق السماء معتبراً للنظار الخ وممن شرح الملخص المولى عبد الواجد وبدر الدين الثابتي ومن شروحه شرح عبد الواحد بن محمد أوله الحمد لله فاطر السماوات فوق الأرضين الخ شرحه محمد بن محمد بن أبي طالب الشهير بهمام الطبيب شرحاً ممزوجاً أوله الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض الخ فرغ منه في شوال سنة ٨١٣ ثلاث عشرة وثمانمائة.
الملطف-
في المساجد لأبي محمد حسن بن محمد المعروف بابن أبي عقامة.
ملقى السبيل-
مختصر في المواعظ في أربعة كراسة على الحروف لأبي العلاء أحمد بن عبد الله المعري التنوخي المتوفى سنة ٤٤٩ تسع وأربعين وأربعمائة.
الملقح-
في الجدل لأبي البقاء عبد الله بن حسين العكبري المتوفى سنة ٦١٦ ست عشرة وستمائة.
ملك الأدب-
لمحمد بن سعد بن محمد المروزي الديباجي المتوفى سنة ٦٠٩ تسع وستمائة.
الملكوت-
في الكلام.
الملكي-
في الطب ذكره صاحب المقنع.
المقنع-
الملل والنحل-
صنف فيها جماعة منهم أبو منصور عبد القاهر بن طاهر البغدادي المتوفى سنة ٤٢٩ تسع وعشرين وأربعمائة وأبو المظفر طاهر بن محمد الأسفرائني المتوفى سنة
والقاضي أبو بكر (محمد بن الطبيب) الباقلاني المتوفى (سنة ٤٠٣ ثلاث وأربعمائة) وأبو محمد علي بن أحمد المعروف بابن حزم الظاهري المتوفى سنة ٤٥٦ ست وخمسين وأربعمائة «هي كتاب الفصل بين أهل الأهواء والنحل مر في الكاف» قال التاج السبكي في الطبقات كتابه هذا من أشر الكتب وما برح المحققون من أصحابنا ينهون عن النظر فيه لما فيه من الازدراء بأهل السنة وقد أفرط فيه في التعصب على أبي الحسن الأشعري حتى صرح بنسبته إلى البدعة انتهى وأبو الفتح الإمام محمد بن عبد الكريم