٢٨١ - إحدى وثمانين ومائتين) لخصه السيوطي مع زيادات سماه الأرج في الفرج. ولأبي الحسن عمر بن محمد (بن يوسف الفقيه المالكي) القاضي (ابن القاضي) المتوفى سنة ٣٢٨ ثمان وعشرين وثلاثمائة وهو أول من صنف فيه. ولأبي علي محسن بن علي القاضي التنوخي الأديب المتوفى في محرم سنة ٣٨٤ أربع وثمانين وثلاثمائة أوله الحمد لله الذي جعل بعد الشدة فرجا الخ قال لما رأيت أبناء الدنيا متقلبين فيها بين خير وشر ونفع وضر لم أر لهم في أيام الرخاء أنفع من الشكر ولا في أيام البلاء أنجع من الصبر ووجدت أقوى ما فزع الناس إليه كتب الأخبار فبدأت بآيات من كتاب الله ﷾ وأخبار عن نبيه ﵊ واقتصرت على كتب أحسن ما رأيت من الأخبار والآثار والأشعار وهو أربعة عشر باباً انتهى قال الثعالبي-في يتيمة الدهر- وناهيك بحسنه وإمتاع فيه وما جرى من الفال بيمنه-لا جرم أنه أسير من الأمثال وأسر من الخيال-وترجمه لطف الله بن حسن التوقاتي المقتول في سنة ٩٠٠ تسعمائة. وفي الفرج بعد الشدة كتاب تركي لمحمد بن عمر الحلبي على ثلاثة عشر باباً.
[الفرج القريب]
- للسيوطي من مقاماته ذكره في فهرست مؤلفاته.
[فرج المغبون وفرح المحزون]
- منظومة في التصوف لعبد النافع بن محمد بن علي (الدمشقي الحنفي المتوفى سنة اثنتين وستين وتسعمائة).
فرح نامه (١)
- تركي منظوم للشيخ زاده نظمه في دولة السلطان يلدرم خان.
[فرح نامه]
- ويسمى أيضاً بالتسخير الأكبر في علم الحرف رسالة للشيخ الياس بن عيسى الآقحصاري ألفها سنة ٩٥٣ ثلاث وخمسين وتسعمائة وتوفي سنة ٩٦٧ سبع وستين وتسعمائة.
[الفرح والسرور في بيان المذاهب]
- مختصر لمحيي الدين محمد بن سليمان الكافيجي المتوفى سنة ٨٧٩ تسع وسبعين وثمانمائة أوله الحمد لله الذي هدانا إلى سبيل الحق الخ ورتبه على ثلاثة أبواب ألفه سنة ٨٦٦ ست وستين وثمانمائة.