عبد الله العبري كما ذكره في أول شرح المنهاج والسيد تقي الدين الحصني. ونظم الغاية للشيخ الإمام أبي عبد الله محمد بن الظهيري [الظهير] الشافعي وسماه الكفاية.
[الغاية القصيا في معرفة الدنيا]
- رسالة في أربع ورقات أولها الحمد لله الذي جعل الدنيا قنطرة الآخرة الخ.
[غاية اللذات في شرح الهوى]
- لفخر الدين أبي الحسن علي (ابن) بكمش التركي المتوفى سنة ٦٢٦ ست وعشرين وستمائة.
[الغاية لأهل النهاية]
- للشيخ الزاهد سهل بن عبد الله التستري ذكره صاحب الخالصة.
[غاية المحصل في شرح المفصل]
- يأتي.
[غاية المراد في إخراج الضاد]
- للشيخ الإمام أبي عبد الله محمد بن أحمد.
[غاية المرام في رجال البخاري إلى سيد الأنام]
- مجلد ضخم أوله الحمد لله الذي رفع منار الحق الخ للشيخ محمد بن داود بن محمد البازلي (الكردي الحموي الشافعي المتوفى سنة ٩٢٥ خمس وعشرين وتسعمائة) ذكر فيه أنه كان ممن اشتغل بالحديث وطاف البلاد فألف ورتب على الحروف.
[غاية التحقيق]
- من التفاسير.
[غاية المرام في علم الكلام]
- للإمام سيف الدين أبي الحسن علي بن أبي علي الآمدي (المتوفى سنة ٦٣١ إحدى وثلاثين وستمائة) أوله الحمد لله الذي زلزل بما أظهر من صنعته الخ ذكر فيه أبكار الأفكار ورتب على ثمانية قوانين.
[غاية المسئول في الإشارة إلى النفوس والعقول]
- ليوسف الحلبي ثم الأزهري ثم الدمشقي كتبها لأحمد الأنصاري.
غاية المطلب في الرهن إذا ذهب (١)
- رسالة للشرنبلالي المصري (وهو الشيخ حسن بن عمار أبو الإخلاص الحنفي المتوفى سنة ١٠٦٩ تسع وستين وألف).
[غاية المطلب في العمل بالربع المجيب]
- أولها الحمد لله الذي جعل النجوم أعلاماً الخ وهي على ثلاثة فنون.
(١) F : الذهب C ٤ - ٣٠٣ - ١٠ غلط.