متنه المسمى بزبدة الفصول ولرضي الدين محمد بن محمد الحنفي «السرخسي صاحب المحيط المتوفى سنة ٥٤٤».
[الوجيز في الأنساب]
- لابن السائب هشام بن محمد الكلبي المتوفى سنة «٢٠٤»
[الوجيز في التصريف]
- لكمال الدين أبي البركات عبد الرحمن بن محمد الأنباري المتوفى سنة ٥٧٧ سبع وسبعين وخمسمائة أوله الحمد لله على ما أولى من آلائه الخ.
[الوجيز في التعبير]
- لمحمد بن شاهوية.
[الوجيز في التفسير]
- للإمام أبي الحسن علي بن أحمد الواحدي المتوفى سنة ٤٦٨ ثمان وستين وأربعمائة.
[الوجيز في طبقات الفقهاء الشافعية]
- للسيوطي ذكره في فهرست مؤلفاته في فن التاريخ.
[الوجيز في علم الشروط]
-
[الوجيز في الفتاوى]
- وهو للإمام العلامة برهان الدين محمود بن أحمد صاحب المحيط البرهاني وقيل هو لصاحب المحيط الرضوي أوله بحمد الله ابتدى وبنوره استهدى الخ قال لما فرغت من تصنيف المحيط والوسيط صرفت العناية إلى تصنيف الوجيز وهو مرتب على ترتيب الهداية.
الوجيز (١)
- في الفروع للإمام حجة الإسلام أبي حامد محمد بن محمد الغزالي الشافعي المتوفى سنة ٥٠٥ خمس وخمسمائة أخذه من البسيط والوسيط له وزاد فيه أموراً وهو كتاب جليل عمدة في مذهب الشافعي وقد اعتنى به الأئمة فشرحه الإمام فخر الدين محمد بن عمر الرازي المتوفى سنة ٦٠٦ ست وستمائة والقاضي سراج الدين أبو الثناء محمود بن أبي بكر الأرموي المتوفى سنة ٦٨٢ اثنتين وثمانين وستمائة وعماد الدين أبو حامد محمد بن يونس الأربلي المتوفى سنة ٦٠٨ ثمان وستمائة وأبو الفتوح أسعد بن محمود العجلي المذكور في الإبانة صنف كتاباً في شرح مشكلات الوجيز والوسيط تكلم في المواضع المشكلة منهما ونقل من الكتب المبسوطة عليهما والأمام أبو القاسم عبد الكريم بن محمد القزويني الرافعي الشافعي المتوفى سنة ٦٢٣ ثلاث وعشرين وستمائة شرحه
(١) وهو احد الكتب الخمس المشهورة المتداولة اكثر تداول كما صرح به النووى فى التهذيب (منه).