إحدى عشرة وتسعمائة سماها التوشيح وحاشية عز الدين محمد بن أبي بكر بن جماعة المتوفى سنة تسع عشرة وثمانمائة وحاشية جمال الدين أحمد بن عبد الله بن هشام المتوفى سنة خمس وثلاثين وثمانمائة وحاشية بدر الدين محمود بن أحمد العيني المتوفى سنة ٨٥٥ وحاشية برهان الدين إبراهيم بن عبد الرحمن الكركي المتوفى في حدود سنة تسعين وثمانمائة وحاشية محيي الدين عبد القادر بن أبي القاسم السعدي المالكي المكي المتوفى سنة ثمانين وثمانمائة سماها رفع الستور والأرائك عن مخبئات أوضح المسالك أولها:
أما بعد حمد الله ذي الجلال الخ وشرح الشيخ أبي بكر الوفائي وحاشية سيف الدين محمد بن محمد البكتمري المتوفى في حدود سنة سبعين وثمانمائة وحاشية الشيخ محمد بن إبراهيم بن أبي الصفا من تلامذة ابن الهمام. ونظم التوضيح للقاضي شهاب الدين محمد بن أحمد بن الخولي [الخويي] المتوفى سنة ثلاث وتسعين وستمائة.
ألفية ابن معط في النحو أيضاً
- للشيخ زين الدين يحيى بن عبد المعطي النحوي المتوفى سنة ثمان وعشرين وستمائة سماها بالدرة الألفية أولها:
يقول راجي ربه الغفور*يحيى بن معط بن عبد النور وأتمها سنة خمس وتسعين وخمسمائة ولها شروح منها شرح محمد بن أحمد (بن محمد الأندلسي البكري) الشريشي المتوفى سنة خمس وثمانين وستمائة سماه بالتعليقات الوفية أوله: الحمد لله الذي فضل اللغة العربية الخ ذكر أن الناظم نظم هذه الأرجوزة في إقامته بدمشق وكان الملك المعظم قد ولاه في مصالح الجامع وكان معاصراً لتاج الدين أبي اليمن زيد الكندي فكانا في عصرهما رئيسي أهل الأدب في دمشق وهذا الشرح كبير في مجلدين وشرح بدر الدين محمد بن يعقوب الدمشقي المتوفى سنة ثمان عشرة وسبعمائة وشرح شمس الدين أحمد بن الحسين بن الخباز الأربلي المتوفى سنة سبع وثلاثين وستمائة سماه الغرة المخفية في شرح الدرة الألفية وشرح عبد المطلب بن المرتضى الجزري المتوفى سنة خمس وثلاثين وسبعمائة وشرح الشيخ زين الدين عمر بن مظفر بن الوردي المتوفى سنة تسع وأربعين وسبعمائة وسماه ضوء الدرر وشرح الشيخ أكمل الدين محمد بن محمود الحنفي ألفه في شهرين ببلدة ماردين سنة إحدى وأربعين وسبعمائة وسماه بالصدفة الملية بالدرة الألفية وشرح الشيخ محمد بن جابر الأعمى المتوفى سنة ثمانين وسبعمائة في ثماني مجلدات وشرح شهاب الدين أحمد بن محمد القدسي الحنبلي المتوفى سنة ثمان وعشرين