للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

سنة خمس وتسعين وثلاثمائة وهو أول من صنف فيه وهو رسالة مختصرة وملخصه المسمى بالوسائل لجلال الدين السيوطي ومنها إقامة الدلائل لابن حجر ومحاسن الوسائل للشبلي ومحاضرة الأوائل لعلي دده وأزهار الجمايل لابن دوقة كين والوسائل أرجوزة أيضاً وكتاب الأوائل لمحمد بن أبي القاسم الراشدي وكتاب الجلال لابن خطيب داريا وكتاب الأوائل للطبراني.

[أوائل الأدلة في أصول الدين]

- للشيخ الإمام أبي القاسم عبيد الله بن أحمد البلخي المتوفى سنة تسع عشرة وثلاثمائة والشرح على أوائل الأدلة إملاء الأستاذ أبي بكر محمد بن الحسن بن فورك الأصبهاني المتوفى سنة ست وأربعمائة وهذا مسائل على طريقة الإملاء لا كالشروح المعهودة.

[أوثق الأسباب]

- للشيخ محمد بن جماعة.

[الأوج في خبر عوج]

- رسالة لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى سنة إحدى عشرة وتسعمائة.

[أوجاع النساء من الكتب الاثني عشر لبقراط]

- وهو مقالتان الأولى فيما يعرض لهن والثانية فيما يعرض وقت الحمل (١).

[علم الأوراد المشهورة والأدعية المأثورة]

وهو علم بتصحيحهما وضبطهما وتصحيح روايتهما وبيان خواصهما وعدد تكرارهما وأوقات قراءتهما وشرائطهما ومباديه مبينة في العلوم الشرعية والغرض منه معرفة تلك الأدعية والأوراد على الوجه المذكور لينال باستعمالهما إلى الفوائد الدينية والدنيوية ذكره أبو الخير وقال ولما كان استمداد هذا العلم من كتب علم الحديث جعلناه من فروعه. ومن الكتب المصنفة فيه كتاب الاذكار للنووي والحصن الحصين للجزري.

[الأوراد البهائية]

- للشيخ بهاء الدين محمد بن محمد النقشبندي المتوفى سنة إحدى وتسعين وسبعمائة نقل عنه أنه علمها رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم في الرؤيا فتلقاها منه درساً درساً ثم شرحها بعض أتباعه وسماه منبع الأسرار وصنف رجل من مريديه وهو حمزة بن شمشاد في مشكلاته ورتب على الحروف.

[الأوراد الزينية]

- للشيخ زين الدين محمد بن محمد الحافي المتوفى سنة ثمان وثلاثين وثمانمائة أولها الاستغفار ثلاث مرات ولها


(١) ومما ينسب اليه اوجاع العذارى لكنه ليس من كتبه الاثنى عشر (منه).