للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[مسبوك الذهب في المذهب]

- أي الفروع لأبي الفرج عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي الحنبلي المتوفى سنة ٥٩٧ سبع وتسعين وخمسمائة.

[المستبشر للمستبصر]

- لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري.

[المستجاد من فعلات الأجواد]

- للشيخ الإمام محسن بن أبي القاسم علي بن محمد التنوخي (المتوفى سنة ٣٨٤ أربع وثمانين وثلاثمائة).

[المستجاد من كتب الأحاديث]

- للدارقطني.

[المستجمع في شرح المجمع]

- سبق ذكره.

مستخرج أبي عوانة (١)

- (الحافظ يعقوب بن إسحاق الأسفرايني المتوفى سنة ٣١٦ ست عشرة وثلاثمائة) على صحيح مسلم. قال ابن حجر إذا اجتمع المستخرج مع صاحب الأصل فيمن فوق شيخه لا يسمى مستخرجاً إلا إذا لم يجد طريقاً يوصله إلى شيخه وحاصله إنه يشترط أن لا يصل إلى الأبعد مع وجود السند إلى الأقرب إلا لعذر وربما أسقط المستخرج أحاديث لم يجد له بها سنداً يرتضيه وربما ذكرها من طريق صاحب الكتاب (٢).

[المستخرج من كتب الناس]

- في الحديث لأبي القاسم عبد الرحمن بن محمد بن إسحاق بن منده (المتوفى سنة ٤٧٠ سبعين


(١) المستخرجات (ح) كثيرة كالمستخرج على سنن ابى داود لمحمد ابن عبد الملك بن ايمن وعلى الترمذى لابى على الطوسى واستخرج ابو نعيم على التوحيد لابن خزيمة «بقاعى» والمستخرج لم يلتزم الصحة وانما جل قصده العلو. (منه) kelimesinikitapadizannet - (المستخرجات) flugel (ح) mistir .
(٢) قال الشيخ ابن حجر وقد ابلغت الفوائد الى عشر او اكثر فمنها ان يكون مصنف الصحيح روى عن مختلط ولم يبين ان سماع ذلك الحديث منه قبل الاختلاط او بعده فينبه المستخرج اما تصريحا او بان يرويه عنه من طريق من لم يسمع منه الا قبل الاختلاط ومنها ان يروى فى الصحيح عن مدلس بالعنعنة فيرويه المستخرج بالتصريح بالسماع فقد سأل السبكى المزى هل وجد لكل ما روياه بالعنعنة طرق مصرح فيها بالحديث فقال كثير من ذلك لم يوجد وما يسعنا الا تحسين الظن ومنها ان يروى عن مبهم كأن يقول حدثنا فلان او رجل او غير واحد فيعينه المستخرج ومنها ان يرى وعن مهمل نحو حدثنا محمد من غير ذكر ما يميزه عن غيره فيميزه المستخرج ومنها ان كل علة اعل بها حديث فى احد الصحيحين جاءت رواية المستخرج سالمة منها وذلك كثير جدا (منه)