للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

[مسامرة الملوك]

- في تاريخ آل سلجوق في الروم.

المسانيد (١) العشرة

- يأتي ذكرها.

[المساواة والمصافحة «لعله كتاب المصافحة كما مر»]

- للإمام أبي سعد عبد الكريم بن محمد المسمعانى المتوفى سنة ٥٦٢ اثنتين وستين وخمسمائة.

[مساوي الأخلاق]

- للخرائطي (المحدث السامري أبي بكر محمد بن جعفر المتوفى سنة ٣٢٧ سبع وعشرين وثلاثمائة).

المسايرة (٢) في العقائد المنجية في الآخرة

- للشيخ الإمام كمال الدين محمد بن همام الدين عبد الواحد الشهير بابن الهمام المتوفى سنة ٨٦١ شرع أولاً في اختصار الرسالة القدسية للإمام الغزالي ثم عرض لخاطره الشريف استحسان زيادات على ما فيها فلم يزل يزداد (يزيد) حتى خرج التأليف عن القصد الأول فصار تأليفاً مستقلاً غير أنه سايره في تراجمه وزاد عليها خاتمة بعدها ومقدمة في صدر الركن الأول وينحصر الكتاب بعد المقدمة في أربعة أركان الأول في ذات الله الثاني في صفاته الثالث في أفعاله الرابع في صدق الرسول وفى كل منها عشرة أصول والمقدمة في تعريف الفن والخاتمة في الإيمان والإسلام. وشرحه الشيخ كمال الدين محمد بن محمد المعروف بابن


(١) المسانيد دون السنن فى رتبة الصحة وهى ما افرد فيه حديث كل صحابى على حدة من غير نظر للابواب كمسند ابى داود الطيالسى وكمسند احمد بن حنبل وابى بكر ابن ابى شيبة والبزار والبغوى وغيرهم «شرح الالفية» والمسانيد دون السنن فى مرتبة الصحة لان من جمع مسند الصحابى يجمع فيه ما يقع له من حديثه سواء كان صالحا للاحتجاج ام لا «شرح الالفية» بخلاف المرتب على الابواب لان شانه ان يساق الحديث فيه للاحتجاج «حاشية شرح الالفية» اول من جمع مسند الصحابة على التراجم بما وراء النهر عبد الله ابن محمد المسندى شيخ البخارى «شرح الالفية» وما ذكر آنفا فى المسند هو الأصل لكن قد ينعكس الأمر فينتقى صاحب المسند فلا يذكر الا مقبولا كما صنع الامام احمد فانه قال انتقيته من سبعمائة الف وخمسين الف حديث وان كان القرافى قد قال فى النكت ان فيه الموضوع فان ابن حجر قد وهن ذلك وصنف كتابا فى الذب عن المسند وكذا البزار انتقى مسنده واذا ذكر فيه ضعيفا بين حاله «حاشية البقاعى»
(٢) المسايرة مفاعلة من السير وهو ان يسير الاثنان متحاذيين اطلق هنا مجازا على محاذاة كتابه لكتاب الغزالى فى تراجمه وان خالف ترتيبه فى بعضها (منه).