تأليفه إليه وإنما صنفه رجل من علماء عصره كما هو المفهوم من المختصر وصاحبه أعلم بحاله.
[المضمرات]
- أي جامع المضمرات مر في الجيم. وخلاصة المضمرات كتاب نقل عنه صاحب إبراهيم شاهية.
[المضنون به على غير أهله]
- قال ابن السبكي في طبقاته (١) ذكر ابن الصلاح أنه منسوب إلى أبي حامد الغزالي وقال معاذ الله أن يكون له وبين سبب كونه مختلقا موضوعاً عليه والأمر كما قال وقد اشتمل على التصريح بقدم العالم ونفى علم القديم بالجزئيات ونفى الصفات وكل واحدة من هذه يكفر الغزالي قائلها هو وأهل السنة أجمعون فكيف يتصور أنه يقولها انتهى. أوله الحمد لله على موجب ما هدانا إلى حمده الخ وهو أجوبة مسائل تسع سئل عنها الغزالي وفي التاسعة فصول كثيرة. قال يشتمل على أربعة أركان الأول في معرفة الربوبية الثاني في معرفة الملائكة الثالث في حقائق المعجزات الرابع في معرفة ما بعد الموت. وفي منهاج العابدين الآتي ذكره ما يتعلق بذلك. وصنف أبو بكر محمد بن عبد الله المالقي كتاباً في رده وتوفي سنة ٧٥٠ خمسين وسبعمائة). ورأيت مختصراً في الإكسير سماه المضنون به على العامة وهو على جزئين الجزء الأول يسمى رسالة الفوز والجزء الثاني يسمى رسالة التقريب في معرفة سر التركيب.
مطارح الأفكار في شرح ايساغوجي
- مر.
[المطارحات في المنطق والحكمة]
- لأبي الفتوح شهاب الدين يحيى بن حبش السهروردي الحكيم المقتول سنة ٥٨٧ سبع وثمانين وخمسمائة.
[المطارحات]
- لأبي عبد الله حسين بن محمد القطان الشافعي المتوفى سنة … وضعها للامتحان تطارح بها الفقهاء عند اجتماعهم أي يمتحن بها بعضهم بعضاً لدقته كما يمتحن بالألغاز وذكر أنه كتاب المشارع والمطارحات وغرضه (ينحصر) في أربعة مشارع الأول في (معرفة) أمور تعم الأجسام قال في المشارع وأما الأمر الذوقي الذي به يصير الإنسان مستحقاً لاسم الحكمة ويتعظم في الملكوت ويصير من المقربين فإنه لا يمكن ذكره صريحاً فعجائب طرق ذلك وما تيسر لنا باعتبار أمور غريبة اختصت بنا فضلاً من الله ﷾ ما لم نسبق إليه فرقناه وضربنا عليه