فيه خمسمائة حكاية وقيل سماه نزهة العيون النواظر وتحفة القلوب والخواطر. وترجمه بالتركية المولى مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري المتوفى سنة ٩٦٩ تسع وستين وتسعمائة. ذكر العاشق في الذيل أن له كتاباً مسمى بروض الرياحين في المحاضرات.
[الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر]
- وهو الملك الظاهر بيبرس للقاضي الفاضل عبد الله بن عبد الظاهر المتوفى سنة ٦٩٢ اثنتين وتسعين وستمائة.
[الروض الزاهر في مناقب الشيخ عبد القادر]
- للشيخ أبي العباس أحمد بن محمد القسطلاني صاحب المواهب اللدنية المتوفى سنة ٩٢٣ ثلاث وعشرين وتسعمائة.
[الروض العاطر في تلخيص زيج ابن الشاطر]
- يأتي.
[الروض الفائق في المواعظ والرقائق]
- للشيخ شعيب الشهير بالحريفيش.
[روض المتنزهين]
- في التصوف والمواعظ.
[الروض]
- مختصر الروضة في الفروع للنووي وهو لشرف الدين إسماعيل بن أبي بكر المعروف بابن المقري اليمني الشافعي المتوفى سنة ٨٣٧ سبع وثلاثين وثمانمائة. وقد اختصره الحافظ شهاب الدين أحمد بن علي المعروف بابن حجر العسقلاني المتوفى سنة ٨٥٢ اثنتين وخمسين وثمانمائة ثم شرحه شرحاً جمع فيه فوائد لا تحصى حتى عار [أعار منه] بعض الحساد ورماه في الماء فاستأنفه ثانياً وكمله.
وشرحه نجم الدين سليمان بن عبد القوي الحنبلي المتوفى سنة ٧١٠ عشرة وسبعمائة وشرحه القاضي زكريا بن محمد الأنصاري المحقق شرحاً بليغاً وشرحه الشمس بن سوله (شولة) الدمياطي في مطول بل اختصر الروض نفسه وشرحه جلال الدين السيوطي كتب منه اليسير.
وممن اختصر الروض أيضاً الإمام التقي يحيى بن محمد بن يوسف الكرماني ولد شارح البخاري وله شرح استمد فيه من الإصابة لابن حجر. ولابن حجر تأليف مفرد في ذلك. وممن شرحه تلميذه سراج الدين عمر بن محمد الزبيدي المتوفى سنة ٨٨٧ سبع وثمانين وثمانمائة وسماه الإلهام لما في الروض من الأوهام. وقال السخاوي وكان يرجح ابن حجر مختصر الروضة للأصفوني عليه لعدم تقيد شيخه فيه بلفظ الأصل الذي قد يؤدي إلى تباين ظاهر بخلاف الأصفوني فإنه يتقيد بلفظ الأصل ولكنه يرجح الروض لشيخه من حيث التقسيم.