- للشيخ محمد بن عبد الحميد القرشي جمعها في فضائل اليمن.
[الأربعين في أصول الدين]
- للإمام فخر الدين محمد بن عمر الرازي المتوفى سنة ست وستمائة ألفه لولده محمد ورتبه على أربعين مسألة من مسائل الكلام. ثم لخصه القاضي سراج الدين أبو الثنا محمود بن أبي بكر الأرموي المتوفى سنة اثنتين وثمانين وستمائة وسماه اللباب. وللشيخ جمال الدين (أبي عبد الله محمد بن سالم بن نصر الله) ابن واصل. (الحموي المتوفى ٧٩٧)
أربعين [ل] لغزالي
- وهو قسم من كتابه المسمى بجواهر القرآن وسيأتي ذكره في الجيم وقد أجاز أن يكتب مفرداً فكتبوه وجعلوه كتاباً مستقلاً.
[الارتجال في أسماء الرجال]
- مجلدات لأبي الحجاج يوسف بن محمد بن مقلد الجماهري التنوخي الشافعي المتوفى سنة ثمان وخمسين وخمسمائة استدرك فيه على ما لم يذكر في الاستيعاب.
[الارتضاء في شروط الحكم والقضاء]
- «لأثير الدين محمد بن عمر الخصوصي القاهري الشافعي المتوفى سنة ٨٤٣» أرجوزة في ألف بيت
[الارتضاء في الضاد والظاء]
- للشيخ أثير الدين أبي حيان محمد بن يوسف الأندلسي النحوي المتوفى سنة خمس وأربعين وسبعمائة.
[ارتشاف الضرب في لسان العرب]
- في النحو مجلدان لأثير الدين أبي حيان المذكور أوله الحمد لله رب العالمين وصلاته وسلامه على سيدنا محمد خاتم النبيين الخ ذكر فيه أن المتقدمين ربما أهملوا كثيراً من الأبواب وأغفلوا ما فيه الصواب ولما كان كتابه شرح التسهيل جامعاً جرد أحكامه عن الاستدلال والتعليل ليكون هذا مختصاً بزوائد فصارت معانيه تدرك بلمح البصر لا يحتاج إلى إعمال فكر وجعله في جملتين الأولى في إحكام الكلم قبل التركيب الثانية في إحكامها حالة التركيب.
قيل هو نسختان كبرى وصغرى وذكر أنه استقرى حروف الهجاء بفروعه المستحسنة والمستقبحة فبلغت سبعة وأربعين حرفاً فاستخرج ذلك الكتاب من ملخصه. قال السيوطي في طبقات النحاة لم يؤلف في العربية أعظم من هذين الكتابين ولا أجمع ولا أحصى للخلاف والأقوال قال وعليهما اعتمدت في جمع الجوامع