- للإمام أبي القاسم عبد الكريم بن هوازن القشيري الشافعي المتوفى سنة ٤٦٥ خمس وستين وأربعمائة وهو من أجود التفاسير.
[التيسير في علم التفسير]
- لمحيي الدين محمد بن سليمان الكافيجي الحنفي رسالة صغيرة فرغ من تأليفها في رمضان سنة ٨٥٦ ست وخمسين وثمانمائة. قيل كان يفتخر به ظناً منه أنه لم يسبق إليه ولعله لم ير كتاب البرهان للزركشي ولو رآه لاستحيى منه أوله الحمد لله الذي أنزل القرآن رحمة للأنام الخ رتب على بابين وخاتمة وذكر فيه الأمير تمربغا الظاهري.
[التيسير في القراءات السبع]
- للإمام أبي عمرو عثمان بن سعيد بن عثمان الداني المتوفى سنة ٤٤٤ أربع وأربعين وأربعمائة. أوله الحمد لله المنفرد بالدوام الخ وهو مختصر مشتمل على مذاهب القراء السبعة بالأمصار وما اشتهر وانتشر من الروايات والطرق عند التالين وصح وثبت لدى الأئمة المتقدمين فذكر عن كل واحد من القراء روايتين. وعليه شرح لأبي محمد عبد الواحد بن محمد الباهلي المتوفى سنة ٧٥٠ خمسين وسبعمائة. وشرح آخر بالقول لعمر بن القاسم الأنصاري المشهور بالمنشار أوله الحمد لله ميسر العسير الخ سماه البدر المنير. ثم إن الإمام شمس الدين محمد بن محمد ابن الجزري الشافعي المتوفى سنة ٨٣٣ ثلاث وثلاثين وثمانمائة أضاف إليه القراءات الثلاث في كتاب وسماه تحبير التيسير أوله الحمد لله على تحبير التيسير الخ ذكر أنه صنفه بعد ما فرغ عن نظم الطيبة وقال لما كان التيسير من أصح كتب القراءات وكان من أعظم أسباب شهرته دون باقي المختصرات نظم الشاطبي في قصيدته انتهى.
[التيسير في القراءات]
- أيضاً لأبي العباس أحمد بن عمار المهدوي (المتوفى بعد سنة ٤٣٠ ثلاثين وأربعمائة) ذكره الجعبري وقال له التيسير (التيسيران) الكبير والصغير.
[التيسير في المداواة والتدبير]
- للوزير أبي مروان عبد الملك بن زهر الطبيب المشهور المتوفى سنة … وهو مجلد أوله الحمد لله الذي كل ما يقع الحواس عليه يشهد له بالوحدانية الخ ذكر أنه مأمور في تأليفه وذكر فيه المعالجات فقط ثم ذيله بكتاب سماه الجامع.
[التيسير في اللغة]
- لمحمد بن حسن ابن مقسم المتوفى سنة ٣٥٣ ثلاث وخمسين وثلاثمائة.